في مغامرةٍ فريدةٍ في مسيرةٍ حافلةٍ بالنجاحات بدأ الرمز الأهم للسينما الصينية زانغ يمو منذ أيام تصوير فيلمه السينمائي القادم The Stunning Case of the Three Gun Shots , وهو الفيلم الذي يشكل إعادة للظهور السينمائي الأول للأخوين جويل و إيثان كوين عام 1984 في Blood Simple .
و بدأ تصوير الفيلم - وفقاً لمصادر في شركة الإنتاج التي يمتلك زانغ يمو جزءاً منها - في التاسع من هذا الشهر إستعداداً لإطلاقه في توقيتٍ متأخر من هذا العام , و سيقوم ببطولة الإثارة الصينية كل من سن هونغلي و زياو شينيانغ و يان ني .
و يعد العمل السينمائي المشروع الأول في أجندة يمو الخالية منذ أن أشرف الرجل على حفل إفتتاح و ختام أولمبياد بكين العام الماضي , حيث كرس الرجل جزءاً كبيراً من وقته لخوض تلك التجربة و تحديداً منذ آخر أفلامه Curse of the Golden Flower مع النجمين تشاو يون فات و غونغ لي .
و تعد التجربة فريدةً من نوعها في مسيرة العملاق الصيني الذي إقترن إسمه على الدوام بالنجاحات , و قاد السينما الصينية إلى أرفع المحافل السينمائية الدولية على مدى العقدين الماضيين , و من المتوقع قياساً لما عوّد الرجل عشاقه أن يقوم بمنح هذه الإثارة النوارية مذاقاً صينية خالصاً و هو الذي إشتهر على الدوام بعشقه الشديد للروح الصينية العظيمة و تسخيره جميع أفلامه مسرحاً لإسقاطات عديدةٍ على الصين المعاصرة .
و يحكي أصل الكوينز قصة مثيرةً عن مالك حانةٍ تكساسي يستأجر محققاً خاصاً للإيقاع بزوجته الخائنة و عشيقها الموظف في الحانة , قبل أن تتداعى الأمور و لا تسير تماماً وفق ما رسم لها , و شكل الفيلم واحداً من أفضل ( الإنطلاقات ) في تاريخ هوليوود لدرجة دفعت ببعض النقاد لإعتبارها البداية الأفضل لمخرج منذ فيلم أورسون ويلز Citizen Kane عام 1941 , و دفع بكاتبيه جويل و إيثان كوين إلى مرتبة الصدارة ضمن أهم الآمال الهوليوودية منتصف الثمانينيات , كما شكل اللقاء الأول بين جويل كوين و زوجته الممثلة فرانسيس مكدورماند و هو اللقاء الذي تكرر أكثر من مرة قبل أن يقودها بعد 12 عاماً لنيل جائزة أوسكار أفضل ممثلة عام 1996 عن رائعتهما الأخرى Fargo , قبل أن ينتظر الأخوان 11 عاماً أخرى ليظفر كلٌ منهما بثلاث جوائز أوسكار عن تحفتهما العظيمة No Country for Old Men .
يذكر أن زانغ يمو سيتفرغ بعد إنتهاء التصوير للتحضير لإحتفالية الصين بذكرى مرور 60 عاماً على الصين الشيوعية .
و بدأ تصوير الفيلم - وفقاً لمصادر في شركة الإنتاج التي يمتلك زانغ يمو جزءاً منها - في التاسع من هذا الشهر إستعداداً لإطلاقه في توقيتٍ متأخر من هذا العام , و سيقوم ببطولة الإثارة الصينية كل من سن هونغلي و زياو شينيانغ و يان ني .
و يعد العمل السينمائي المشروع الأول في أجندة يمو الخالية منذ أن أشرف الرجل على حفل إفتتاح و ختام أولمبياد بكين العام الماضي , حيث كرس الرجل جزءاً كبيراً من وقته لخوض تلك التجربة و تحديداً منذ آخر أفلامه Curse of the Golden Flower مع النجمين تشاو يون فات و غونغ لي .
و تعد التجربة فريدةً من نوعها في مسيرة العملاق الصيني الذي إقترن إسمه على الدوام بالنجاحات , و قاد السينما الصينية إلى أرفع المحافل السينمائية الدولية على مدى العقدين الماضيين , و من المتوقع قياساً لما عوّد الرجل عشاقه أن يقوم بمنح هذه الإثارة النوارية مذاقاً صينية خالصاً و هو الذي إشتهر على الدوام بعشقه الشديد للروح الصينية العظيمة و تسخيره جميع أفلامه مسرحاً لإسقاطات عديدةٍ على الصين المعاصرة .
و يحكي أصل الكوينز قصة مثيرةً عن مالك حانةٍ تكساسي يستأجر محققاً خاصاً للإيقاع بزوجته الخائنة و عشيقها الموظف في الحانة , قبل أن تتداعى الأمور و لا تسير تماماً وفق ما رسم لها , و شكل الفيلم واحداً من أفضل ( الإنطلاقات ) في تاريخ هوليوود لدرجة دفعت ببعض النقاد لإعتبارها البداية الأفضل لمخرج منذ فيلم أورسون ويلز Citizen Kane عام 1941 , و دفع بكاتبيه جويل و إيثان كوين إلى مرتبة الصدارة ضمن أهم الآمال الهوليوودية منتصف الثمانينيات , كما شكل اللقاء الأول بين جويل كوين و زوجته الممثلة فرانسيس مكدورماند و هو اللقاء الذي تكرر أكثر من مرة قبل أن يقودها بعد 12 عاماً لنيل جائزة أوسكار أفضل ممثلة عام 1996 عن رائعتهما الأخرى Fargo , قبل أن ينتظر الأخوان 11 عاماً أخرى ليظفر كلٌ منهما بثلاث جوائز أوسكار عن تحفتهما العظيمة No Country for Old Men .
يذكر أن زانغ يمو سيتفرغ بعد إنتهاء التصوير للتحضير لإحتفالية الصين بذكرى مرور 60 عاماً على الصين الشيوعية .
0 تعليقات:
إرسال تعليق